البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
القصيدة : شوق اليك تفيض منه الأدمع

الشاعر: البُحتُرِيّ

أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)

القافية : عين - صفحة 1   ( عدد الصفحات : 2 )

1    شَوقٌ إِلَيكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوىً عَلَيكَ تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ
2    وَهَوىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السِنونَ فَيَرجَعُ
3    إِنّي وَما قَصَدَ الحَجيجُ وَدونَهُم خَرقٌ تَخُبُّ بِهِ الرِكابُ وَتوضِعُ
4    أُصفيكَ أَقصى الوِدِّ غَيرَ مُقَلَّلِ إِن كانَ أَقصى الوِدِّ عِندَكِ يَنفَعُ
5    وَأَراكِ أَحسَنَ مَن أَراهُ وَإِن بَدا مِنكِ الصُدودُ وَبانَ وَصلُكِ أَجمَعُ
6    يَعتادُني طَربي إِلَيكِ فَيَغتَلي وَجدي وَيَدعوني هَواكِ فَأَتبَعُ
7    كَلِفٌ بِحُبِّكِ مولَعٌ وَيَسُرُّني أَنّي امرُؤٌ كَلِفٌ بِحُبِّكِ مولَعُ
8    شَرَفاً بَني العَبّاسِ إِنَّ أَباكُمُ عَمُّ النَبِيِّ وَعيصُهُ المُتَفَزِّعُ
9    إِنَّ الفَضيلَةَ لِلَّذي اِستَسقى بِهِ عُمَرٌ وَشُفِّعَ إِذ غَدا يَستَشفِعُ
10    وَأَرى الخِلافَةَ وَهيَ أَعظَمُ رُثبَةٍ حَقّاً لَكُم وَوِراثَةً ما تُنزَعُ
11    أَعطاكُموها اللَهُ عَن عِلمٍ بِكُم وَاللَهُ يُعطي مَن يَشاءُ وَيَمنَعُ
12    مَن ذا يُساجِلُكُم وَحَوضُ مُحَمَّدٍ بِسِقايَةِ العَبّاسِ فيكُم يُشفَعُ
13    مَلِكٌ رِضاهُ رِضا المَليكِ وَسُخطُهُ حَتفُ العِدى وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ
14    مُتَكَرِّمٌ مُتَوَرِّعٌ عَن كُلِّ ما يَتَجَنَّبُ المُتَكَرِّمُ المُتَوَرِّعُ
15    يا أَيُّها المَلِكُ الَّذي سَقَتِ الوَرى مِن راحَتَيهِ غَمامَةٌ ما تُقلِعُ