البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
القصيدة : من يرى العير لابن اروى على ظه

الشاعر: أبو زبيد الطائي

أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)

القافية : لام - صفحة 1   ( عدد الصفحات : 2 )

1    مَن يَرى العيرَ لِاِبنِ أَروى عَلى ظَه رِ المَرَورى حُداتُهُنَّ عِجالُ
2    مُصِعداتٍ وَالبَيتُ بَيتُ أَبي وَه ب خَلاءٌ تَحِنُّ فيهِ الشَمالُ
3    يَعرِفُ الجاهِلُ المُضَلِّلُ أَنَّ الد دهر فيهِ النَكراء وَالزِلزالُ
4    لَيتَ شِعري كَذاكُم العَهدُ أَم كا نوا أُناساً كَمَن يَزولُ فَزالوا
5    بَعدَما تَعلَمينَ يا أُمَّ زَيدٍ كانَ فيهِم عِزٌّ لَنا وَجَمالُ
6    وَوُجوهٌ بِوُدِّنا مُشرِقاتٌ وَنَوالٌ إِذا أُريدَ النَوالُ
7    أَصبَحَ البَيتُ قَد تَبَّدَلَ بِالحَيِّ وُجوهاً كَأَنَّها الأَقتالُ
8    كُلُّ شَيءٍ يَحتالُ فيهِ الرِجالُ غَيرَ أَن لَيسَ لِلمَنايا اِحتِيالُ
9    وَلَعمرُ الإِلَهِ لَو كانَ لِلسَي ف مَصالٌ وَلِلِّسانِ مَقالُ
10    ما تَناسَيتُكَ الصَفاءَ وَلا الوُد دَ وَلا حالَ دونَكَ الأَشغالُ
11    وَلَحَرَّمتُ لَحمَكَ المُتَعَضّى ضلَّةً ضَلَّ حِلمُهُم ما اِغتالوا
12    قَولُهُم شُربُكَ الحَرامَ وَقَد كا نَ شَرابٌ سِوى الحَرام حَلالُ
13    وَأَبى الظاهِرُ العَداوَة إِلّا شَنَآناً وَقَولَ ما لا يُقالُ
14    مِن رِجالٍ تَقارَضوا مُنكَراتٍ لِيَنالوا الَّذي أَرادوا فَنالوا
15    غَيرَ ما طالِبينَ ذَحلاً وَلَكِن مالَ دَهرٌ عَلى أُناسٍ فَمالوا